(وجه لايغيب)

ولم تكد تلتئم جراح المجاهدالمقدام عمر الأبرش حتى عاد الى مقاومة الفرنسيين في سورية.وفي عام 1941 نشبت ثورة في العراق ثورة رشيد عالي الكيلاني فكان من أوائل المشاركين فيها.


الحاج عمر بالوسط منبطح وبيده الرشاش

وفي عام 1945 شارك في ثورة الجلاء في حماة ولم يهدأ له بال الا بعد أن جلا آخر جندي فرنسي عن الوطن سورية بتاريخ 17 نيسان 1946.
ولما نشبت حرب فلسطين في 15 ايار 1948 هرع لقتال الصهاينة وانضوى
تحت لواء القائد الباسل فوزي القاوقجي واشترك في معركة مرج ابن عامر وجنين وطولكرم ونابلس
ولم يلق من بين يده السلاح الا عندما أعلنت الهدنة.
وقد قدر الرئيس حافظ الاسد جميع المجاهدين السوريين وعمل على اكرامهم واستقبل العديد منهم وفي جملتهم مجاهدنا الكبير الحاج عمر الابرش

طبعا الطور لم تظهر كلها وسوف نضعها في الردود
شكرا اخ زياد على ردك الجميل

الانسه لولو يعطيكي ألف عافيه أكيد ماحدا بينسى المجاهدين
في كل مكان ولو يعرف المجاهد انو رح ينتسى ممكن معنويا ماتهيئ للجهاد
والايه القرئانيه بتئول
وولد صالح يدعو له
يعني كتير في مجاهدين ماعندهم اولاد فلذالك يذكروهم عموم الناس وبيدعولهم وانتي انسه لولو المثل الأكبر ذكرتي المجاهد
عمر الأبرش وكأنك دعيتيلوا
بشكرك كتير وبتمنالك التوفيق بكل ما يحقق رغباتك
مع كامل احترامي لكي
عبدالباسط خشان